التخطي إلى المحتوى

وقال الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار: “نحافظ على آثارنا في المعارض الخارجية، من خلال عدة طرق للحفاظ عليها وضمن إجراءات دقيقة وصارمة تحافظ على آثارنا”.

وأكد وزيري لصدى البلد“: “يأتي إلينا المتحف الذي ستعرض فيه الآثار لرؤية الآثار التي تتناسب مع سيناريو العرض، تتبعه لجنة من مرممي المتحف المصري بالتحرير تجتمع لاستعراض الآثار ومدى إمكانية سفرها. أم لا ومدى قدرتها على تحمل السفر ولها الحق القانوني في الاعتراض على سفر أي آثار”.

وأضاف الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار: “بعد ذلك يتم عرضها على لجنة المعارض، التي تقرر ما إذا كان يجب أن تسافر الآثار أم لا، وما إذا كان يجب استبعادها، أو ما إذا كان يجب أن تبقى، أو ما إذا كان يجب إضافتها. ثم هناك هيئات عليا وإشرافية تناقش القيمة المادية التي يتم عرضها في المتحف أو في موقع المتحف، وبعد الموافقة ترفع رأيها إلى المجلس الأعلى”. “بالنسبة للمؤثرات، للمناقشة والموافقة سواء وافقوا أم لا. هذا.”

وأشار الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار إلى أنه بعد أخذ رأي المجلس سيتم الرفع إلى مجلس الوزراء لإصدار قرار بشأن حركة الآثار، مع اختيار أكبر شركة عالمية لتغليف وحفظ الآثار مع أعلى ربح مالي من التأمين الذي يؤمن كل أثر من خلال لجنة التأمين.

تأمين رمسيس وذهب الفراعنة

وأوضح أن قيمة التأمين على معرض رمسيس وذهب الفراعنة تقدر بمليار دولار، على أن تتم كافة إجراءات نقل القطع الأثرية المشاركة وحفظها من طيران ونقل وتغليف تحت إشراف المجلس الاعلى . من الآثار.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *